بدان كه براى آن بزرگوار زيارات چندى نقل شده و زيارت مشهور آن حضرت زيارتى است كه در كتب معتبر مذكور است و به شيخ جليل القدر محمّد بن حسن بن وليد كه از مشايخ جناب صدوق است منسوب كرده اند و از كتاب«مزار»ابن قولويه معلوم مى شود كه از ائمه عليهم السّلام روايت شده و كيفيّت آن موافق كتاب من لا يحضره الفقيه چنان است كه:چون زيارت قبر امام رضا عليه السّلام را در طوس قصد كنى،پيش از آنكه از خانه بيرون روى غسل كن،و وقتى كه غسل مىكنى بگو:
و در وقت بيرون رفتن از خانه مىگويى:
چون بيرون رفتى بر در خانه خود بايست و بگو:
اللَّهُمَّ إِلَيْكَ وَجَّهْتُ وَجْهِي وَ عَلَيْكَ خَلَّفْتُ أَهْلِي وَ مَالِي وَ مَا خَوَّلْتَنِي وَ بِكَ وَثِقْتُ فَلا تُخَيِّبْنِييَا مَنْ لا يُخَيِّبُ مَنْ أَرَادَهُ وَ لا يُضَيِّعُ مَنْ حَفِظَهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ [وَ آلِهِ] وَ احْفَظْنِي
بِحِفْظِكَ فَإِنَّهُ لا يَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَ
چون به سلامت رسيدى ان شاء اللّه،هرگاه خواستى به زيارت بروى غسل كن و وقتى كه غسل مىكنى بگو:
اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي وَ طَهِّرْ لِي قَلْبِي وَ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَ أَجْرِ عَلَى لِسَانِي مِدْحَتَكَ وَ مَحَبَّتَكَ وَالثَّنَاءَ عَلَيْكَ فَإِنَّهُ لا قُوَّةَ إِلا بِكَ وَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ قِوَامَ دِينِي التَّسْلِيمُ لِأَمْرِكَ وَ الاتِّبَاعُ لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ
وَ الشَّهَادَةُ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ لِي شِفَاءً وَ نُورا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
پس پاكيزه ترين جامه هاى خويش را بپوش و با پاى برهنه به آرامى و وقار راه برو، و دلت به ياد خدا باشد، و اللّه اكبر و لا اله الاّ اللّه و سبحان اللّه و الحمد للّه بگو، و گامهاى خود را كوتا بردار،و زمانىكه وارد روضه مقدّسه شوى بگو:
آنگاه به نزد ضريح برو و قبله را پشت سر خود قرار بده و روبروى آن حضرت بايست و بگو:
أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَ أَشْهَدُ أَنْ مُحَمَّدا عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ وَ أَنَّهُ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَوَ الْآخِرِينَ وَ أَنَّهُ سَيِّدُ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ
سَيِّدِ خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ صَلاةً لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا غَيْرُكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَبْدِكَ وَ أَخِي رَسُولِكَ الَّذِي انْتَجَبْتَهُ بِعِلْمِكَ وَ جَعَلْتَهُ هَادِيا لِمَنْ شِئْتَ مِنْ
خَلْقِكَ وَ الدَّلِيلَ عَلَى مَنْ بَعَثْتَهُ بِرِسَالاتِكَ وَ دَيَّانَ [دَيَّانِ] الدِّينِ بِعَدْلِكَ وَ فَصْلَ [فَصْلِ] قَضَائِكَ
بَيْنَ خَلْقِكَ وَ الْمُهَيْمِنَ [الْمُهَيْمِنِ] عَلَى ذَلِكَ كُلِّهِ وَ السَّلامُ عَلَيْهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ زَوْجَةِ وَلِيِّكَ وَ أُمِّ السِّبْطَيْنِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَيْشَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ الطُّهْرَةِ الطَّاهِرَةِ الْمُطَهَّرَةِ التَّقِيَّةِ النَّقِيَّةِ الرَّضِيَّةِ الزَّكِيَّةِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ أَهْلِ
الْجَنَّةِ أَجْمَعِينَ صَلاةً لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا غَيْرُكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ
سِبْطَيْ نَبِيِّكَ وَ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ الْقَائِمَيْنِ فِي خَلْقِكَ وَ الدَّلِيلَيْنِ عَلَى مَنْ بَعَثْتَ
[بَعَثْتَهُ] بِرِسَالاتِكَ وَ دَيَّانَيِ الدِّينِ بِعَدْلِكَ وَ فَصْلَيْ قَضَائِكَ بَيْنَ خَلْقِكَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَبْدِكَ الْقَائِمِ فِي خَلْقِكَ وَ الدَّلِيلِ عَلَى مَنْ بَعَثْتَبِرِسَالاتِكَ وَ دَيَّانِ الدِّينِ بِعَدْلِكَ وَ فَصْلِ قَضَائِكَ بَيْنَ خَلْقِكَ سَيِّدِ الْعَابِدِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ
بْنِ عَلِيٍّ عَبْدِكَ وَ خَلِيفَتِكَ فِي أَرْضِكَ بَاقِرِ عِلْمِ النَّبِيِّينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ
الصَّادِقِ عَبْدِكَ وَ وَلِيِّ دِينِكَ وَ حُجَّتِكَ عَلَى خَلْقِكَ أَجْمَعِينَ الصَّادِقِ الْبَارِّ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَبْدِكَ الصَّالِحِ وَ لِسَانِكَ فِي خَلْقِكَ النَّاطِقِ بِحُكْمِكَ [بِحِكْمَتِكَ] وَ الْحُجَّةِ
عَلَى بَرِيَّتِكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا الْمُرْتَضَى عَبْدِكَ وَ وَلِيِّ دِينِكَ الْقَائِمِ
بِعَدْلِكَ وَ الدَّاعِي إِلَى دِينِكَ وَ دِينِ آبَائِهِ الصَّادِقِينَ صَلاةً لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا غَيْرُكَ اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَبْدِكَ وَ وَلِيِّكَ الْقَائِمِ بِأَمْرِكَ وَ الدَّاعِي إِلَى سَبِيلِكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ وَلِيِّ دِينِكَ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَامِلِ بِأَمْرِكَ الْقَائِمِ فِي خَلْقِكَ وَ حُجَّتِكَ الْمُؤَدِّي عَنْ نَبِيِّكَوَ شَاهِدِكَ عَلَى خَلْقِكَ الْمَخْصُوصِ بِكَرَامَتِكَ الدَّاعِي إِلَى طَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ
عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حُجَّتِكَ وَ وَلِيِّكَ الْقَائِمِ فِي خَلْقِكَ صَلاةً تَامَّةً نَامِيَةً بَاقِيَةً
تُعَجِّلُ بِهَا فَرَجَهُ وَ تَنْصُرُهُ بِهَا وَ تَجْعَلُنَا مَعَهُ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِحُبِّهِمْ وَ
أُوَالِي وَلِيَّهُمْ وَ أُعَادِي عَدُوَّهُمْ فَارْزُقْنِي بِهِمْ خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ اصْرِفْ عَنِّي بِهِمْ شَرَّ الدُّنْيَا وَ
الْآخِرَةِ وَ أَهْوَالَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
سپس نزد سر آن حضرت مى نشينى و مى گويى:
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نُورَ اللَّهِ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِالسَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَمُودَ الدِّينِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صِفْوَةِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ نُوحٍ نَبِيِّ
اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِسْمَاعِيلَ ذَبِيحِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ رَسُولِ
اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ وَلِيِّ اللَّهِ وَ وَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا
وَارِثَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ،
سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ السَّلامُعَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بَاقِرِ عِلْمِ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ جَعْفَرِ بْنِ
مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الْبَارِّ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ
الشَّهِيدُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَصِيُّ الْبَارُّ التَّقِيُّ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ
أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ عَبَدْتَ اللَّهَ [مُخْلِصا] حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا
أَبَا الْحَسَنِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ.
بعد خود را به ضريح مى چسبانى و مى گويى:
اللَّهُمَّ إِلَيْكَ صَمَدْتُ مِنْ أَرْضِي وَ قَطَعْتُ الْبِلادِ رَجَاءَ رَحْمَتِكَ فَلا تُخَيِّبْنِي وَ لا تَرُدَّنِي بِغَيْرِ قَضَاءِحَاجَتِي وَ ارْحَمْ تَقَلُّبِي عَلَى قَبْرِ ابْنِ أَخِي رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا
مَوْلايَ أَتَيْتُكَ زَائِرا وَافِدا عَائِذا مِمَّا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي وَ احْتَطَبْتُ عَلَى ظَهْرِي فَكُنْ لِي
شَافِعا إِلَى اللَّهِ يَوْمَ فَقْرِي وَ فَاقَتِي فَلَكَ عِنْدَ اللَّهِ مَقَامٌ مَحْمُودٌ وَ أَنْتَ عِنْدَهُ وَجِيهٌ.
پس دست راست را بلند مى كنى و دست چپ را بر قبر مى گشايى و مى گويى:
اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِحُبِّهِمْ وَ بِوِلايَتِهِمْ أَتَوَلَّى آخِرَهُمْ بِمَا تَوَلَّيْتُ بِهِ أَوَّلَهُمْ وَ أَبْرَأُ مِنْ كُلِّوَلِيجَةٍ دُونَهُمْ اللَّهُمَّ الْعَنِ الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَكَ وَ اتَّهَمُوا نَبِيَّكَ وَ جَحَدُوا بِآيَاتِكَ وَ سَخِرُوا بِإِمَامِكَ وَ
حَمَلُوا النَّاسَ عَلَى أَكْتَافِ آلِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِاللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ وَ الْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ فِي
الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ يَا رَحْمَانُ.
آنگاه بازمى گردى،و به نزد پاى آن حضرت مى روى و مى گويى:
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ صَبَرْتَ وَ أَنْتَ الصَّادِقُ الْمُصَدَّقُقَتَلَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَكَ بِالْأَيْدِي وَ الْأَلْسُنِ.
سپس زارى كن و در لعنت بر قاتل امير مؤمنان عليه السّلام و قاتلان حسن و حسين عليهم السّلام و قاتلان همه اهل بيت رسول خدا صلى اللّه عليه و آله بيفزاى،آنگاه از پشت قبر برو،و بالاى سر آن حضرت دو ركعت نماز بجا آر،در ركعت اول سوره يس،و در ركعت دوم سوره الرّحمن را بخوان و در دعا و زارى بكوش و براى خود و پدر و مادرت و همه برادران اهل ايمان خويش،بسيار دعا كن و آنچه خواهى نزد سر آن حضرت توقف كن،و توجه داشته باش كه بايد نمازهاى خود را نزد قبر بجا آورى. مولّف گويد:اين زيارت،بهترين زيارات آن حضرت است.در كتاب«فقيه»و«عيون»و كتب علاّمه مجلسى و غير ايشان و سخروا بامامك كه در آخر زيارت است با دو ميم است،يعنى خدايا لعنت كن،كسانى را كه استهزا نمودند به امامى كه براى ايشان قرار دادى،ولى در كتاب مصباح الزائر؛سخروا بايّامك است،كه اين نيز صحيح است،بلكه شايد از جهتى اولى باشد،چه آنكه مراد از ايّام ائمه عليهم السّلا هستند،همانطور كه در روايت صقر بن ابى دلف در فصل پنجم از باب اول گذشت اين را هم بدان،كه لعنت كردن بر قاتلان ائمه عليهم السّلام به هر زبانى انجام گيرد خوب است و اگر زائرين اين عبارت را كه از بعضى دعاها گرفته شده بخواند،شايد مناسب تر باشد:
اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ قَتَلَةَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ قَتَلَةَ أَهْلِ بَيْتِنَبِيِّكَ اللَّهُمَّ الْعَنْ أَعْدَاءَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ قَتَلَتَهُمْ وَ زِدْهُمْ عَذَابا فَوْقَ الْعَذَابِ وَ هَوَانا فَوْقَ هَوَانٍ وَ ذُلا
فَوْقَ ذُلٍّ وَ خِزْيا فَوْقَ خِزْيٍ اللَّهُمَّ دُعَّهُمْ إِلَى النَّارِ دَعّا وَ أَرْكِسْهُمْ فِي أَلِيمِ عَذَابِكَ رَكْسا وَ
احْشُرْهُمْ وَ أَتْبَاعَهُمْ إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرا.